Rumored Buzz on تأثير التغذية على المزاج
Rumored Buzz on تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
وقد وجدت العديد من الأبحاث نتائج تأكد على أن التهيج وفقدان السيطرة على النفس والسمات الأخرى للغضب يمكن أن تكون فعلا علامة من علامات الجوع، وهذا ما يبرز تأثير الجوع على الأشخاص.
يشارك حمض الفوليك في عملية التكوين والتمثيل الغذائي للناقلات العصبية المرتبطة بالاكتئاب (السيروتونين والدوبامين والنورإبينفرين).
في هذا المقال استكشفنا أهمية التغذية السليمة لصحة الدماغ وتركيز العقل، وكذلك العلاقة بين التغذية والصحة النفسية.
تناول الأطعمة الغنية بالسكر، كالحلويات والشوكولاتة والمشروبات المحلاة، يمكن أن يؤدي إلى تقلبات سريعة في مستويات السكر في الدم.
ويشمل النظام الغذائي الأمريكي هذا سعرات حرارية كثيفة تفتقر إلى المغذيات، ومليئة بالكربوهيدرات المكررة، والدهون السيئة، والسكريات المضافة، وتفتقر إلى أطعمة مثل الفاكهة الطازجة، والخضار، والحبوب الكاملة، والبروتين من مصادر جيدة.
باتباع هذه النصائح البسيطة، يمكنك التأكد من أن جسمك يتلقى العناصر الغذائية التي يحتاجها ليعمل على النحو الأمثل ويظهر في أفضل حالاته.
مواضيع ذات علاقة بـِ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
تلعب التغذية الصحية دورًا نور الإمارات كبيرًا في صحة الدماغ وتحسين التركيز. فهي تمد العقل بالمغذيات الضرورية للحفاظ على وظائفه بشكل جيد وللتركيز والانتباه بصورة فعالة.
أغذية للتقليل من مستويات العصبية والتوتر الفواكه والخضراوات
الديسلكسيا: أعراض ومضاعفات وطرق اكتشاف هذه الحالة المرضية
ننصحكِ بالاطلاع الى ما هو رجيم دنقير لخسارة الوزن من خلال طبيبة تغذية تجيب.
إنّ كثرة تناول الإنسان للدهون الحيوانيّة المشبعة يعمل على زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من عوامل القلق والتوتر التي تؤثر سلبًا على المزاج العام للإنسان، لهذا يجب على الفور أن يتوقف الإنسان عن تناول مثل هذهِ الأنواع من الدهون، والمواظبة على تناول الدهون الصحيّة فقط، أو ما يُسمى بالدهون غير المشبعة.
لتحسين جودة العناصر الغذائية في نظامك الغذائي، تنصح نايدو بتناول الأطعمة النباتية الملونة المختلفة، إذ تحتوي على عناصر مغذية مختلفة تعزز الدماغ، مثل متعدد الفينول النباتي.
يُعتبر التوت من الأطعمة الأساسيّة التي تساهم في تعزيز الحالة النفسيّة للإنسان والقضاء على كل الأسباب التي تؤدي للإصابة بعوامل القلق والتوتر ومرض الإكتئاب، كما ويساعد على تحسين الوظائف الإدراكيّة وزيادة إفراز هرمونات السعادة في الجسم، لهذا ينصحُ الخبراء بتناول طبق من التوت بشكلٍ يومي، وبالتحديد خلال فترة المساء.